الأحد، 10 أغسطس 2014

هـنـــاكــ .. إبراهـيم عبـاس ..



في مثل هذا اليوم من العام المنصرم صدرت رواية حوجن..

وهذا العام كانت رواية هناك .. كلاهما للراوي ابراهيم عباس..

الروايه مجملا ليست بمثل جودة حوجن .. لكن..

تظل ذات سرد متواصل وقصصي خيالي...


مـقتـطفات :

1- العقل الباطن هو القوه الهائله التي تسيطر على عقولنا . واجسادنا. بالرغم من انه ليس له وجود ملموس في الدماغ لايوجد
عضو في جسم الانسان اسمه العقل الباطن, العقل الباطن هو الارشيف الذي يسجل كل الذكريات والاحداث التي يمر بها
الانسان بحذافيرها وتفاصيلها  .العقل الباطن هو المسمى الذي يفضل العلماء اطلاقه على الروح..

2- العقل الواعي ليس سوى وسيط بين العقل والعالم من حولنا منطقة الذاكره في الدماغ ليست الا مستودع مؤقت
للذكريات الحديثه ومركز التواصل مع مخزون المعلومات اللامتناهي في عقولنا الباطنه..

3- خلايا الدماغ مهما بلغ عددها لن تستطيع استيعاب ذلك الكم الهائل من المعلومات المخزنه في داخل كل منا ولاتلبث
تلك الخلايا ان تموت اثناء حياتنا او تتحلل بعد وفاتنا ..

4- نحن نذوي ..نتلاشى ونُنسى وتبقى أعمالنا..

5- الابداع رحلة تبدأ  ولا تنتهي ..

6- الطريقه الوحيده للإمساك بأفكارك هو توثيقها قبل ان تفر منك ويقبض عليها غيرك ..

7- الابداع كائن حي يعيش في اعماق وجدانك يولد بالشغف وينمو بالعمل المتواصل...

8-من غير اللائق ان تذكر الاحلام والتعب في نفس العباره,, لايوجد تعب بسبب السعي لتحقيق الاحلام فالمبدعون لا
يتعبهم سوى التخاذل عن تحقيق احلامهم..

9- ما اروع ان يسمع الانسان مايشاء ويصم عن مايشاء ..

10- الحياة ليست الا سيمفونيه , سلسله عذبه منا من ينسجم مع الحانها ومنا من ينشز فتنبذه وينبذها ..

11-الدماغ هو أعظم اله موسيقيه على الاطلاق,, تنساب بداخله الالحان بدون توقف مع انفعالات الروح تلك هي
الموسيقى المصاحبه لحياتنا تبدأ ببدايتها وتتلاشى تدريجيا كلما كبرنا وتشاغلنا عن ذواتنا وتمردنا على ارواحنا..


12- اذا ارادت روحك تغيير عالمك فتاكد انه سيتغير...

13- الابتسامه الساخره سلاح ذو حدين تنصرك اذا انهزمت وتهزمك اذا انتصرت..


14- من البلاهه ان تفوت أي فرصه..


15- ان تنهي المعركه بأقل خسائر ممكنه.. أكثر معركه رابحه هي التي تنتصر فيها دون ان تخوضها فالعدو قد يتلاشى
ان حولته الى صديق.. واكثر معركه خاسره هي التي تفقد فيها كل شي حتى لو انتصرت فيها ..فعدوك قد يدمرك
وان استطعت هزيمته..

16- الانتصار ليس للأقوى .. انما للأجدر..


 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق