الخميس، 24 مارس 2016

ريـــبـ الـــمــنــون ... إياد عبدالرحمن..



تحاول امراءه طوقها الزواج برجل لا تنتمي له بأن تعشق رجلا يصغرها بعشرة أعوام..

هفوات القاضيه ذات المركز الكبير في المحكمه تؤديها إلى نهاية مصيريه..
في مجتمع مهما وصل إلى سقف عالي من الانفتاح يظل محور المرأه معلقا فيه..

الروايه أيضا مرشحه للبوكر لهذا العام..

*إقــتبـــاســـات:

1- بعض القرارات البسيطه يمكنها ان تغيرنا وان تغير مجرى حياتنا أيضا..

2- كم هو شاق ان نرتدي الملامح ذاتها كل يوم كي لاتنكسر الأرواح في دواخلنا وكأننا معصومون من التغيير..

3- التبسم للصباح هو تملص  من الواقع فالجهلاء وحدهم هم الذين يستبقون الصباح بابتسامه انه لمن صعب جدا ان نحتفي بيوم جديد ونحن مدركون بان اليوم لا يمكن ان نصفه بالآن.. بل انما هو غد الامس الذي تحقق..

4- التكرار هو سبيلنا الوحيد لإعادة خلق الذكريات بشكل أفضل..

5- الاحتباس العاطفي سببه ثقب في الذاكره..

6- الذين نامو بثياب الخيبه استيقظت أجسادهم قلقه..

7- نحن نحن بما نفقد بلا بما نملك..

8- اصدق القبلات التي تأتينا مع صوت الموسيقى..

9- عندما تموت الاجوبه من منا لا يؤجله السؤال..

10- السعاده لايمكن تحديد مكانها بدقه ..

11- ما المانع في ان نتخطئ الحواجز المحيطه بنا كي نعيد اكتشاف انفسنا..

12- المخفي هو جمال اللقاء هو جمال الروح هو جمال اللحظه السحريه وجمال الوقت الذي ينقضي سريعا ..

13- كل الامنيات تستوجب كفاحا..

14- نحمل الصدفه على ظهورنا حتى نلتقيها وما اجمل الصدف حين تباغتنا أحيانا..

15- حين نتماشى مع الحياة بنقاء علينا ان نتعلم كيف ان لا نبوح باحزاننا لاحد وان نحافظ على توازن هيبتنا..

16- ثمة أوقات غير محتسبه .. ثمة هواجيس غير محتسبه .. ثمة تفاصيل غير محتسبه .. ثمة احزان لاتصلح للعد ولكن كل الجراح محتسبه..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق