الجمعة، 16 أكتوبر 2015

ذائــقـــة الـمـــوتـ .. أيـمن العتـوم




أيها العاشقون إنها قصتي المذبوحة قبل رقصة الموت الأخيرة
كتبتها في شهور العتق من رحلة العشق
تلك الرحلة التي بدأت قبل قدومي إلى هذه الحياة
واستمرت حتى في اليوم الذي صلى علي فيه النوراني الأعظم  ..

استهل الكاتب روايته العظيمه بهذه المقدمه البسيطه..
يروي بعدها قصة واثق الشاب في تلك القريه الصغيره..
وانتقاله الى حرم الجامعه والدخول في المعمعه السياسيه..


* إقـتــبـــاســـاتـ:


1- ما الفرق بين طريقة للموت وأخرى , الموت لا يفاجئنا باحترام احبتنا الا حين تكون الطريق اوحش ماتكون والغايه أبعد ماتكون..


2- الغربه شكل اخر من اشكال الموت..


3-الطبيعه ساحره مالم يتدخل الانسان في العبث بها اذا تحركت يد الانسان لتصول في جوارحها رأيت القبح يسيطر على كل شيء..


4- في الكتاب يعيش المرء أكثر من حياة ولا يقرأ صاحب الكتاب بقدر مايقرأ الامه التي  ينتمي إليها الكاتب اذا كان أمينا..


5- لماذا نقرأ؟ غير ان اجابة واحده لسؤال وجود مثل هذا لاتكفي قلت : القراءه تختصر أزمنه وتكثف تجارب وتنقل خبرات يحتاج المرء معها الى آلاف السنين لكي يحصلها ولايستطيع وحده الكتاب قادر على ان يضع امامك ذلك خلال حياتك انت..


6- العشق صاعقه قد تميت الحي اذا كانت قويه وقد توقظ الميت اذا كانت بالقدر المعقول..


7- عيوننا تقول أشياء كثيره لانقولها..


8- المفاجأت لاتخبرك انها سوف تحدث والا لما سميت بذلك..


9- الغياب موت كذلك..


10- ان التفكير ذاته مهلك اذا تجاوز حدود العقل..



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق