* الاقتـبــاســات :
1- نحن لاندرك المشكله ولهذا لانستطيع ان نجد الاجابه او قد تكون بسيطه جدا لدرجه اننا لانستطيع رؤيتها او ربما الاجابه ليست في الخارج ولهذا لا يمكننا ايجادها او ربما لاننا نؤمن بالكثير من المعتقدات التي تحجب عنا رؤية ماهو ظاهر..
2- ليست الافكار التي تؤلمنا ولا الحقائق ولكنها المشاعر التي تصاحبهم فالافكار بحد ذاتها غير مؤلمه انها المشاعر الكامنه خلفها..
3- ان مايسبب الافكار هو ضغط المشاعر المتراكمه فشعور واحدعلى سبيل المثال يمكن ان يتسبب بالضبط بالاف الافكار خلال فتره معينه ..
4-ان الافكار تخزن في بنك الذاكره بحسب المشاعر المرتبطه بهذه الافكار ولهذا عندما تتخلى او تسمح برحيل شعور ما فاننا بذلك نحرر انفسنا من الافكار المرتبطه به..
5- ماهي حالة التسليم؟ هي ان نتحرر من مشاعر سلبيه في منطقه معينه وبهذا نسمح للابداع وكذلك العفويه بالظهور دون ادنى مقاومه او تدخل من الصراع الداخلي ..
6- التعبير عن شعور ما او لا يزيده ويعطيه طاقه اكبر..
7- ان التعبير عن السلبيه ينتج عنه تدهور في العلاقات ودمارها ..
8- افضل بدليل هو تحمل مسؤلية مشاعرنا وتحييدها وبهذا لا يتبقى سوى المشاعر الايجابيه للتعبير عنها ..
9-مانحمله بداخلنا يلون عالمنا ..
10- ان التوتر عباره عن استجاباتنا العاطفيه لعامل او محفز مفاجئ ومايقرره نظام المعتقدات لدينا والضغوطات النفسيه المرتبطه به..
11-المشاعر عباره عن طاقه..
12- الطاقه تتغير بتغير المشاعر..
13- السماح بالرحيل يعني ادراك شعور ما السماح له بالظهور و المكوث معه والسماح له ان ياخذ مجراه دون محاولة تغييره او القيام باي شي حياله انه ببساطه يعني السماح له ان يكون هنا والتركيز على التخلص من الطاقه التي تكمن خلفه..
14- المقاومه هي ماتجعل الشعور يستمر فعندما تتخلى عن المقاومه او محاولة تغيير الشعور ستتحول الى شعور اخر وسيصاحبها احساس اكثر خفه فالشعور الذي لم تتم مقاومته سيخفتي وستتبدد معه الطاقه الكامنه خلفه..
15- ان المشاعر تولد الافكار فالمشاعر فطريه وجوهريه اكثر من العمليات العقليه اما المنطق فهو الاداه التي يستخدمها العقل لتحقيق غايته العاطفيه..
16- المشاعر مرتبطه بما نؤمن بانه سيضمن لنا البقاء وليس بما سيضمنه حقا والمشاعر بحد ذاتها هي سبب الخوف الرئيسي الذي يجعل كل شخص يبحث عن الامان باستمرار..
17- السماح للعقل بالدخول في حالة السماح بالرحيل لان حالة السماح بالرحيل ترفعنا الى مستوى الشجاعه وعندما نتعرف على المشاعر السلبيه ونتعامل معها فانها تفقد قوتها وبناء على هذا ندرك فجأه اننا نمتلك الشجاعه لمواجهة الموقف واننا نمتلك الشجاعه لتمييز مشاعرنا والقيام بشيء حيالها فكلما سلمنا الامور الصغيره فان الحدث الاساسي يصبح وبصورة غريبه اقل ارهاقا شيئا فشيئا ..
18- التعامل مع الازمات من ناحية عاطفيه اكثر من عقليه سيجعل مدتها اقصر بكثير..
19- يقول فرانكل : كل شيء يمكن ان يؤخذ من الانسان ماعدا شيء واحد حريته في اتخاذ موقف محدد في ظروف معينه حريته في اختيار طريقه الخاص..
20- ازمات الحياة هي فرص للنضج والتوسع والتجربه والتطور..
21- يقول يونغ : يوجد جانب بانفسنا في اللاوعي يسمى الظل والظل عبارة عن كل افكارنا ومشاعرنا ومفاهيمنا المكبوته التي لانريد ان نواجهها ويشير ايضا ان احد فوائد الازمات انها غالبا ماتجعلنا نتعرف على ظلنا وهذا من شأنه ان يجعلنا اكثر انسانيه واكثر نضجا في ادراك مانتشاركه جميعا في هذا العالم..
22-ان المرور بازمات الحياد يجعلنا اكثر انسانيه واكثر تعاطفا واكثر تقبل وتفهما لانفسنا وللاخرين فنتوقف عن اشباع رغباتنا من خلال جعل الاخرين او انفسنا على خطا فالتعامل مع ازمه عاطفيه يودي الى حكمه اكبر والى نتائج مثمرة على مدى الحياة فالخوف من الحياة هو في الحقيقه الا خوف المشاعر فهي ليست مخاوفنا وانما شعور تجاهها وما ان نسيطر على مشاعرنا حتى تتلاشى مخاوفنا تجاه الحياة فنشعر بثقه بالنفس اكبر وتصبح لدينا رغبه بانتهاز فرص اكبر لاننا نشعر الان اننا يمكننا التعامل مع العواقب النفسيه مهما كانت ..
23- ان الجزء الذي يريد ان يتشبث بالمشاعر السلبيه هو قصورنا..
24- ان الطريقه التي نرى فيها انفسنا هي نفسها الطريقه التي يرانا بها الاخرون..
25- العظمه هي الشجاعه علة تخطي العقبات هي الرغبه الى الانتقال الى مستوى اعلى من الحب هي تقبل انسانيه الاخرين والتعاطف مع معاناتهم بوضع انفسنا في مكانهم فمن التسامح مع الاخرين ياتي التسامح الذاتي والتخلص من الشعور بالذنب ..
26- اللامبالاة هي الايمان ب ( لا استطيع ) هي الشعور باننا لا يمكننا فعل اي شي حيال اي موقف ولا احد اخر يمكنا مساعدتنا هي اليأس والعجز..
27- طاقة الخوف اعلى من طاقة اللامبالاة لان الخوف على الاقل يحفزنا على التصرف ومن خلاله يمكننا ايضا التخلي عن الخوف لنرتقي الى الغضب او الفخر او الشجاعه وكلها حالات اعلى من اللامبالاة ..
28- ان تصبح اكثر وعيا تعني ان تبدأ بالبحث عن حقيقة انفسنا ..
29- اكثر العوائق في تخطي الاكتئابب واللامبالاة هي اللوم..
30- اللوم من اعظم الاعذار في العالم فهو يسمح لنا ان نبقى محدودين وقاصرين بدون الشعور بالذنب ولكن يوجد ثمن بهذا الا وهو فقدان حريتنا..
31-لكل شعور في نفس الانسان نقيضه وبالتالي فان طريق الخروج من السلبيه يكون بالاستعداد للاعتراف والسماح للمشاعر بالسلبيه بالرحيل وفي نفس الوقت الاستعداد للسماح برحيل مقاومة نقيضها الايجابي فالاكتئاب واللامبالاة هما نتيجة البقاء تحت تاثير القطبيه السلبيه ..
32- ان تكون غاضبا افضل بكثير من ان تكون لا مباليا ..
33- ان حقيقة ان للاسى وقت محدود تعطينا الشجاعه والاستعداد لمواجهته..
34- الاسى المقموع قد يستمر لمدة اعوام..
35- الاساس النفسي لكل الاحزان وهو التعلق..
36- كلما بذلنا طاقة عاطفيه اكبر على الشيء او الشخص يصبح شعور الفقد اكبر وشعور الالم المرتبط بالقيود المتعلقه بالاعتماديه يصبح اكبر فالتعلق تبعيه وبسبب طبيعتها فانها تحمل في جوهرها خوفا من الخسارة..
37- جنون الارتياب هو اقصى درجات الخوف..
38- مانحمله في اذهاننا يميل للظهور وهذا يعني ان اية فكرة نفكر فيها باستمرار ونشحنها دائما بالطاقه ستظهر غالبا في حياتنا وستأخذ شكل علق في اذهاننا وبالتالي فان الخوف يولد افكار ناشئه من الخوف وكلما علقت هذه الافكار باذهاننا اكثر سيكون من الارجح ان تتحقق الاحداث التي نخشاهافي حياتنا اكثر وهو ما يعزز مخاوفنا من جديد..
39- الحب طاقه غريزيه في داخل كل منا ومن طبيعة وجودنا وطبيعة طاقة الحياة التي تتدفق عبرنا وتخولنا للتنفس والتفكير فنحن جميعنا لدينا نفس طاقة الحب الذبذبيه داخلنا واذا ما نظرنا لانفسنا فاننا نرى باننا سمحنا لان يتم منع تجربة طبيعتنا الخاصه من خلال المخاوف الواسعه وبهذا فاننا يمكننا اعادة اكتشاف الحب بداخلنا من خلال الاستفادة من الية التسليم والسماح برحيل غيوم السلبيه فباكتشاف الحب الداخلي من جديد نعيد اكتشاف المصدر الحقيقي للسعاده ..
40- احد العوائق التي تمنعنا من معرفة المخاوف الموجوده في اذهاناا هي الخوف من رأي الاخرين..
41- الحاجه تعيق الحصول على مانريد وينتج عنها خوف من عدم الحصول على مانريد..
42-ان اغلب مايحدث في حياتنا هو نتيجة بعض القرارات التي اتخذناها في مكان ما في الماضي بوعي منا او بلا وعي ولهذا فمن السهل جدا ان نتعرف على قرارتنا الماضيه من خلال التمعن بحياتنا والقيام بتعقب عكسي؟؟
43- الغضب يمكن ان يلهمنا باعادة الاهتمام من جديد او تكريس المزيد من الجهود الواضحه والقيام بمحاولات افضضل وفي هذه الحالة قد يؤدي الموقف الى الالتزام من جديد ويمكن ان يلهمنا ان ننظر الى داخلنا وان نتخلى عن كل المشاعر السلبيه من خلال القبول فبدلا من ان نشعر بالغضب تجاه الموقف يمكن ان نتقبله ..
44- الثناء القسري غير مرضي...
45- ان احد اكبر اسرار العلاقة التقدير ففي تصرفات الاخرين معنا هدايا خفيه..
46- ان التخلي عن الغضب يؤتي ثماره في حياتنا فنصبح احرارا ونختبر هدوء وراخة نفسيه انه يجعلنا نشكر الفرص اليوميه التي تجعلنا ننضج ونتشافى بالاضافة الى الرعاية التي نتبادلها مع الاخر بلا اي قيود فضلا عن تحسن الصحه وزيادة طاقة الحياة ان هذه الارتقاءات ترفعنا الى حالة اكثر فعالية وسلاسة من الحرية الداخليه..
47- المتواضعون يتمتعون بامان داخلي وتقدير ذات ..
48- ان الامتنان هو ادوية الفخرفاذا ولدنا بمعدل ذكاء عالي يمكننا ان نمتن لهذه النعمه بدلا من ان نتفاخر بها في ليست من انجازنا بل هي نعمة ولنا بها واذا ماشعرنا بالامتنان بالعطايا التي وهبنا اياه الخالق وما تم اشباعه فينا وماحصلنا عليه من مساعينا فاننا نكون حينها في حالة سلام ذهنيه ومحصنين ضد الالم..
49 -التكبر يمنعنا من ادراك الحواجز التي تعيقنا ويمنعنا ايضا من تقبل مساعدة الاخرين التي نحتاجها لتخطيها تكبرنا يعزلنا..
50-تقديرنا لذاتن لا يقل بسبب النظر الى الجوانب التي تحتاج الى تحسين لان لدينا القدرة على الاعتراف بوجود مشكلات دون الشعور بالنقص..
51- عندما نكون في حالة تقبل نحب اصدقائنا بدلا من ان ننتقدهم وننفتح على حبهم بالرغم من قصورهم الذي نتغاضى عنها طوعا..
52- الحب يعزز ايجابيات الاخرين اكثر من عيوبهم ويركز على صلاح الحياة بجميع تعبيراتها ..
53- الحب يفتح القلب والقلب يدرك بعكس التصور الذي يلاحظ وفي حين ان العقل يفكر ويجادل فان القلب يدرك ويستمر وبها حتى عندما يرتكب الاخرون اخطاء نظل نحبهم فالعقل يخبرنا بشيء والقلب يخبرنا بشيء اخر يمكن للعقل ان يكون انتقادي ومعارض غير ان القلب محب مهما كان فالقلب لايضع شروطا على مايجب وما لا يجب فقط العقل هو من يفعل ذلك الحب ليس لديه مطالب..
54- ان الاعتراف بالمشاعر المقموعه والسماح برحيلها تدريجيا يقلل من امكانية تعرض الشخص للتوتر الشخصي وبالتالي تقل نسبة التعرض للمشكلات والامراض المتعلقه قيه واكثر الاشخاص الذين تعلمو تقنية السماح بالرحيل ومارسوها لاحظو تحسنا تدريجيا في صحتهم البدنيه والحيويه ..
55- نحن من نخلق مواقف تشعرنا بالتوتر نتيجة لما نحمله في دواخلنا فالمشاعر المقموعه تحدد معتقداتنا وتصورنا عن انفسنا والاخرين وهذا بدوره يخلق بالضبط احداث وحوادث في العالم احداث نوجه اليها اصابع الاتهام بعد ذلك ونحملها مسؤلية ردود افعالنا ...
56- ان الطريقة التي تعبرها بها اجسادنا هي من خلال تغيير افكارنا ومشاعرنا فعلينا ان نسمح برحيل الافكار السلبيه والمعتقدات والتخلص من المشاعر السلبيه الذي يشحنها بالطاقه فعلينا ان نلغي البرمجه السلبيه التي تاتينا من العالم ومن معتقداتنا ايضا..
57- السلام يتحقق مع الاستسلام الكامل لما يكون..
58- في عملية صنع القرارات عندما نزيل اولا المشاعر الكامنه تصبح القرارات اكثر واقعيه وحكيمه..
59- الهدف من السماح بالرحيل هو التخلص من مصدر كل معاناة والم ..
60- كلما انحفض مستوى الشعور بالذنب ازداد تقديرنا لانفسنا ..
61- اننانمنع الحصول على مانريد من الاخرين بسبب توقعاتنا او استياءنا منهم فتسليم توقعاتنا بالاخرين قبل ان نخوض معهم موقف معين امر فعال جدا فالعواطف محاولات خفيه فعلا لاجبار الاخرين وفرض سلطتنا عليهم وهو مايقاومونه بالاوعي ..
62- لامشكلة لدينا ان تحقق مانريد او ان لم يتحقق ولذلك فان نكون مستسلما لا يعني ان تكون غير فاعل بل ان تكون فاعلا ولكن بطريقة ايجابيه ..
63- ان الاحداث التي نمر بها ما هي الا نتيحة قرارات وان الاختبارات مبنية على نوايانا ومانحصل عليه هو نتيجة هذه الاختبارات حتى وان كانت باللاوعي وليس مانعتقد اننا نريده عندما نتخلى عن ضغط الرغبه يصبح لدينا صفاء يمكننا من اتخاذ اختيارات وقرارات اكثر حكمه ..
64- ان مشاعرنا هي التي تحدد وتنتح نوعية التفكير الذي سيقودنا الى النجاح والفشل في اي مسعى والمشاعر هي مفتاح توسيع او تقليص مواهبنا وقدراتنا ونشاطتنا وبشكل عام نحن على اطلال ومدربين جيدا على المواضيع المتعلقه بالعالم الخارجي في حين اننا غير مطلعين وغير مدربين على العالم الداخلي عالم المشاعر ولان المشاعر تحدد الافكار والافكار التي نحملها في عقلنا تحدد النتائج من المهم توضيح العلاقه بين مشاعرنا وتحرير قدرتنا التي تؤدي الى اعمال ناجحه ..